دكتور اطفال

دكتور اطفال

Blog Article

يعد الجفاف أحد أكثر مضاعفات الإسهال خطورة وعليه يجب الحرص على تناول الطفل كمية كافية من السوائل لتعويض النقص الحاصل في الجسم، ويكون ذلك بالطرق الآتية:

الأدوية المضادة للإسهال: تعمل على إبطاء حركة الأمعاء أو تقليل السوائل في الأمعاء

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

يعد العلاج السلوكي الطريقة الأكثر فعالية لعلاج التوحد عند الأطفال، تعرف في هذا المقال على الأنواع المختلفة لعلاج التوحد عند الأطفال

اتباع نظام غذائي روتيني: ينصح بجعل وجبات الطعام روتينية قدر الإمكان، وتقديم الوجبات الرئيسية والخفيفة في نفس الوقت كل يوم، وذلك من شأنه أن يقلل التوتر، بالإضافة لجعل البيئة المحيطة مناسبة للطفل فإذا كان حساساً للضوء على سبيل المثال يجب تقليل الإنارة قدر الإمكان والالتزام بالهدوء، والسماح للطفل أن يتناول لوحده أو أن يجلس في مقعده الخاص إن كان يرغب بذلك.

يعد العلاج السلوكي، التدخل الأكثر فعالية المتاح حاليًا للأطفال المصابين بالتوحد، ويمكن علاج التوحد عند الأطفال أيضًا عن طريق: العلاج التطويري التنموي، والعلاج التعليمي، والعلاج الدوائي، والعلاج النفسي.

تختفي معظم حالات الإسهال من تلقاء نفسها في غضون يومين دون علاج ، لكن فى حالة أن العلاجات المنزلية للإسهال لم تفيد ، فعندها قد يوصي الطبيب بأدوية أو علاجات أخرى مثل المضادات الحيوية أو مضادات الطفيليات أو الأدوية التى تقلل من حركة المعدة

الإسهال يصيب معظم الناس من وقت لآخر ، وعادةً ما يستغرق شفائه بضعة أيام إلى أسبوع ، وقد يكون ناتج عن الإصابة ببكتيريا أو فيروس أو طفيليات بالجهاز الهضمى أو بسبب الإصابة ببعض الأمراض المعوية المزمنة وفيما يلى سوف نوضح ما هى أشهر أدوية علاج الإسهال.

قد يعتمد أفضل علاج لإسهال طفلك على السبب ، و لكن هناك طرقًا لتخفيف أعراض الإسهال.

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، over here العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

قد يكون له استخدام غير عادي للرؤية أو التحديق - ينظر إلى الأشياء من زوايا غير عادية.

إذا استمر الإسهال لدى طفلك ، فحاول الاحتفاظ بمفكرة طعام و بالنسبة لبعض الأشخاص ، يمكن أن تؤدي بعض الأطعمة إلى حدوث الإسهال. على سبيل المثال ، يلاحظ بعض المرضى الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي أن الأطعمة الغنية بالدهون و السكر أو الأطعمة الحارة تميل إلى التسبب في مشاكل.

ضبط ردات الفعل: فإن طريقة التفاعل مع تصرفات الطفل المصاب بالتوحد أمر في غاية الأهمية، ويجب تعلم كيفية الثبات والتعامل بأسلوب صحيح مع السلوكيات الصعبة التي يمارسها، ولأجل ذلك ينصح بالتعرف على ما يفعله المعالجون المختصون واتباع هذه الأساليب في المنزل.

كما يجب متابعة الطفل بشكل دوري لرصد أي أعراض جانبية قد تظهر نتيجة للعلاج والتدخل في الوقت المناسب إذا لزم الأمر.